احذروا حبيباتي للبرودكاست الخاطئه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
احذروا حبيباتي للبرودكاست الخاطئه
احذروا حبيباتي للبرودكاست الخاطئه
هَا هِي اجَهِزَة الْجَوَال فِي تَطَوُّر فِي كُل يَوْم ف بِوُجُوْدِهَا يُسَهَّل عَلَيْنَا التَّوَاصُل مَع احْبَابَنَا فِي كُل مَكَان...
إِسْتَطَاعَت أَن تَقَرَّب الْبَعِيْد مُهِمَّا كَانَت الْأَمْيَال بَيْنِنَا وَبَيْنَه ..
فَفِيْهَا الْنَّفْع الْكَثِيْر إِن حَسُن إِسْتِخْدَامِهَا وَالْعَكْس بِالتَّأْكِيْد صَحِيْح ...
نَعْلَم أَن سُرْعَة إِنْتِشَار الْأَخْبَار وَغَيْرِهَا سَرِيْعَه فِي هَذِه الْوَسَائِل..
ف لِلْأَسَف ..
رأينا إِنْتِشَار الْأَحَادِيْث الَضْعِيّفه وَإِن لَّم يَعْلَم صَاحِبُهَا عَلَيْنَا عَدَم نَشْر الْأَحَادِيْث إِلَا بَعْد التَّأَكُّد مِن صِحَّتِهَا ...
كَذَلِك إِنْتِشَار الْبِدَع الْلَّه الْمُسْتَعَان ..
وَالْأَدْهَى الْعَمَل بِهَا ..
وَإِنْتِشَار مَوَاضِيْع الْحَلِف كـ هَذِه الْصِيغَه ( إِن لَم تُرْسِلُهَا سَوْف يَحْدُث لَك كَذَا وَكَذَا أَو أَرْسَلَهَا لِعَدَد مُعَيَّن مِن الْاشْخَاص وَسَتَسْمَع خَبَر سَعِيْد)
لذلك من هذا المنطلق..
لِمَا لَا تَكُن لَنَا بَصْمَه رَائِعَه وَقِيَمِه نَنْشُر مَا هُو مُفِيْد وَوَاعِظ مايَنْفَعْنا فِي دِنْيِتْنَا وَآخْرَانَا ..
غاليتي..
لاتَسْتَهيَنِي بِنَشْر أَي كَلَّمَه تَنْفَع كُل مُسْلِم .. لَا تَعْلَمِيْن أَخِيْه لَرُبَّمَا يَهْتَدِي شَخْص بِفَضْل الْلَّه سُبْحَانَه ثُم فَضَّل تِلْك الْكَلِمَات الْبَسِيطَه الَّتِي إِسْتَطَعْتِي بِهَا أَن تُوْقِظِي غفلته...
أردنَا فِيْ هَذِهِ الْحَمْلِهِ أَنْ نُحَاوِلَ إِسْتِخْدَامٌ هَذِهِ الْنِعْمَهْ الْعَظِيمَهِ بِشَكْلٍ أَنْقَىَ وَأَفْضَلُ بِإِذْنِ الْلَّهِ ..
لِذَلِكَ هُنَا يَ غَالَيَاتِيّ سَوْفَ نَضَعُ البُرَوَدكاسَتِ الْخَاطِئَهُ مَعَ الْدَّلِيلِ عَلَىَ كَذِبَهَا وَعَدَمِ وُرُوْدٌ مَافِيْهَا ...
وَأَيْضا نَفْتَحُ لَكَ الْمَجَالِ غَالِيَتِيْ حَتَّىَ تَضَعِيْ البُرَوَدكاسَتِ الَّذِيْ تَوَدِّينَ الْتَّأَكُّدِ مِنْ صِحَّةِ مَافِيْهِ..مِنْ أَدْعِيَهْ أَوْ أَحَادِيْثُ ....
فً حَيَّاكُنَّ الْمَوْلَىْ
دُعَاء:الْلَّهُم إِن كَان رِزْقِي فِي الْسَّمَاء فَأَنْزَلَه
هَل هَذَا الْحَدِيْث صَحِيْح؟
الْسُّؤَال:
هَل هَذَا الْكَلام ثَبَت عَن الْرَّسُول صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم؟؟
دُعَاء الْسُّجُود
الْلَّهُم إِنْ كَان رِزْقِي فِي الْسَّمَاء فَأَنْزَلَه
وَإِن كَان فِي الْأَرْض فَأَخْرِجْه
وَإِن كَان بَعِيْدا فَقُرَبِه
وَإِن كَان قَرِيْبا فَيَسِّرْه
وَإِن كَان قَلِيْلا فَكَثَّرَه
وَإِن كَان كَثِيرا فَبَارَك لِي فِيْه
الْجَوَاب:
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّهِ وَبَرَكَاتُه
لَم يَثْبُت هَذَا الْكَلَام فِيْمَا أَعْلَم عَن الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم
وَلَاعَن أَحَد مِن أَصْحَابِه
كَمَا أَن فِي هَذَا الْكَلَام سُوَء أَدَب مَع الْلَّه تَعَالَى فَإِن الْلَّهَ تَعَالَى إِذَا كَتَب الْرِّزْق لِعَبْدِه
فَلَن يُحْوِج عَبْدِه إِلَى الْسُّؤَال بِتِلْك الِكَلَمَاتِ
وَاللَّهُ أعِلِمُ
الشَّيخ مُحَمَّد الْعُوَيِّد
مَا رَأْيُك بِدُعَاء اذَا دَعْوَتِه تَمْضِي سِنِّه وَلَا تَسْتَطِيعُ الْمَلائِكَه الانْتِهَاء مِن كِتَابَة حَسَنَاتِك ؟؟؟
قَال رَجُل مِن الْسَّلَف : لَا إِلَه إِلَا الَلّه عَدَد مَا كَان، وَعَدَد مَا يَكُوْن ، وَعَدَد الْحَرَكَات وَالْسُكُوْن
وَبَعْد مُرُوْر سَنَة كامُلَةَ قَالَهَا مَّرَّة أُخْرَى
فَقَالَت الْمَلَائِكَة : إِنَّنَا لَم نَنْتَهِي مِن كِتَابَة حَسَنَات السَنَةُ الْمَاضِيّة
أَخِي..أُخْتِي : مَا أَسْهَل تَرْدِيْدِهَا وَمَا أَعْظَم أَجْرَهَا
تَخَيَّل لَو قَمُتَ بنْشَرَهَا وَرَدَّدَهَا الْعَشَرِات مِن الْنَّاس بِسَبَبِك
الْســــؤَال:
"لَا إِلَه إِلَا الْلَّه عَدَد مَاكَان " بِدُعَاء اذَا دَعْوَتِه تَمْضِي
سُنَّة وَلَاتَسْتَطِيْع الْمَلَائِكَة الانْتِهَاء مِن كِتَابَة حِسَانَتِه
لَا إِلَه إِالْا الْلَّه عـــــدّد مَاكَان , وَعَدَد مَايَكُوْن , وَعَدَد
حـــرَكَات وَالْسُّكُوْن ... وَبَعْد مُرُوْر سَنَة كَامِلَه قَالَهَا
مرَةأُخْرَى فَقَالَت الْمَلَائِكَة : انَّنَا لَم نَنْتَهِي مِن كِتَابَة
حَسَنَات السَنَةُالْمَاضِيْه.مَااسهْل تَرْدِيْدِهَا ومَاأَعْظّم ؟
أَجــــــرِهَا... تَخَيَّل لَو قَمُتَ بنْشَرَهَا وَرَدَّدَهَا الْعَشَرَات
مِن الْنَّاس بِسَبَبِك:وَرَدَّد انْت لَا إِلَه إِلَاالْلَّه عَدَد مَاكَان
وَعــدّد مَايَكُوْن وَعَدَد الْحَرَكَات وَالْسُكُوْن سُبْحَان الْلَّه
وَبِحَمــدَه عَدَد خَلْقِه وَزِنَه عَرْشِه وَرِضَا نَفْسِه وَمِدَاد
كَلِمَاتِه سُبْحَان الْلَّه وَبِحَمْدِه وَسُبْحَان الْلَّه الْعَظِيم .
الْلَّهـم لَك الْحَمْد كَمَا يَنْبَغِي لِجَلِال وَجْهِك وَعَظِيْم
سُلْطَانِك ... هَل هَذَا الْدُّعَاء صَحِيْح
جَزَاكَم الْلَّه خَيْر
الْجـــــــــــوَاب:
لَم أَرَه فِي شَيْء مِن كَتبِ الِسـنـة
وَلَا أَظُنــه يَصِح ؛ لِأَن مِن عَلَامَات وُضِع الْحَدِيْث
– أَن يــكـــــوَن مَوْضُوعَا مَكْذُوبا – كَثْرَةُالأُجُوّر
وَعِظَمـهَا فِي مُقَابِل عَمَل يَسِيْر ، وَهَذَا مَا تَرَاهُ فِي
هــذَا الْحــــدِيَث ، فــإِنَّه قَد رُتِّب الْأَجْر الْعَظِيْم عَلَى
عـــمُل يَسِيْر ، بَل عَلَى عَمَل فَاق كُل الْأَعْمَال ، فَلَم
يـــرِد فــــي شَيْء مِن الْأَعْمَال – مَهْمَا عَظُم – أَن
كِتَابَة حَسَنَاتِه يَسْتَغْرِق سَنَة كَامِلَة !
وَالْلَّه تَعَالى أَعْلَم
الْشَّيْخ عَبْدُالْرَّحْمَن الْسُّحَيْم
منقول / للفائدة
هَا هِي اجَهِزَة الْجَوَال فِي تَطَوُّر فِي كُل يَوْم ف بِوُجُوْدِهَا يُسَهَّل عَلَيْنَا التَّوَاصُل مَع احْبَابَنَا فِي كُل مَكَان...
إِسْتَطَاعَت أَن تَقَرَّب الْبَعِيْد مُهِمَّا كَانَت الْأَمْيَال بَيْنِنَا وَبَيْنَه ..
فَفِيْهَا الْنَّفْع الْكَثِيْر إِن حَسُن إِسْتِخْدَامِهَا وَالْعَكْس بِالتَّأْكِيْد صَحِيْح ...
نَعْلَم أَن سُرْعَة إِنْتِشَار الْأَخْبَار وَغَيْرِهَا سَرِيْعَه فِي هَذِه الْوَسَائِل..
ف لِلْأَسَف ..
رأينا إِنْتِشَار الْأَحَادِيْث الَضْعِيّفه وَإِن لَّم يَعْلَم صَاحِبُهَا عَلَيْنَا عَدَم نَشْر الْأَحَادِيْث إِلَا بَعْد التَّأَكُّد مِن صِحَّتِهَا ...
كَذَلِك إِنْتِشَار الْبِدَع الْلَّه الْمُسْتَعَان ..
وَالْأَدْهَى الْعَمَل بِهَا ..
وَإِنْتِشَار مَوَاضِيْع الْحَلِف كـ هَذِه الْصِيغَه ( إِن لَم تُرْسِلُهَا سَوْف يَحْدُث لَك كَذَا وَكَذَا أَو أَرْسَلَهَا لِعَدَد مُعَيَّن مِن الْاشْخَاص وَسَتَسْمَع خَبَر سَعِيْد)
لذلك من هذا المنطلق..
لِمَا لَا تَكُن لَنَا بَصْمَه رَائِعَه وَقِيَمِه نَنْشُر مَا هُو مُفِيْد وَوَاعِظ مايَنْفَعْنا فِي دِنْيِتْنَا وَآخْرَانَا ..
غاليتي..
لاتَسْتَهيَنِي بِنَشْر أَي كَلَّمَه تَنْفَع كُل مُسْلِم .. لَا تَعْلَمِيْن أَخِيْه لَرُبَّمَا يَهْتَدِي شَخْص بِفَضْل الْلَّه سُبْحَانَه ثُم فَضَّل تِلْك الْكَلِمَات الْبَسِيطَه الَّتِي إِسْتَطَعْتِي بِهَا أَن تُوْقِظِي غفلته...
أردنَا فِيْ هَذِهِ الْحَمْلِهِ أَنْ نُحَاوِلَ إِسْتِخْدَامٌ هَذِهِ الْنِعْمَهْ الْعَظِيمَهِ بِشَكْلٍ أَنْقَىَ وَأَفْضَلُ بِإِذْنِ الْلَّهِ ..
لِذَلِكَ هُنَا يَ غَالَيَاتِيّ سَوْفَ نَضَعُ البُرَوَدكاسَتِ الْخَاطِئَهُ مَعَ الْدَّلِيلِ عَلَىَ كَذِبَهَا وَعَدَمِ وُرُوْدٌ مَافِيْهَا ...
وَأَيْضا نَفْتَحُ لَكَ الْمَجَالِ غَالِيَتِيْ حَتَّىَ تَضَعِيْ البُرَوَدكاسَتِ الَّذِيْ تَوَدِّينَ الْتَّأَكُّدِ مِنْ صِحَّةِ مَافِيْهِ..مِنْ أَدْعِيَهْ أَوْ أَحَادِيْثُ ....
فً حَيَّاكُنَّ الْمَوْلَىْ
دُعَاء:الْلَّهُم إِن كَان رِزْقِي فِي الْسَّمَاء فَأَنْزَلَه
هَل هَذَا الْحَدِيْث صَحِيْح؟
الْسُّؤَال:
هَل هَذَا الْكَلام ثَبَت عَن الْرَّسُول صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم؟؟
دُعَاء الْسُّجُود
الْلَّهُم إِنْ كَان رِزْقِي فِي الْسَّمَاء فَأَنْزَلَه
وَإِن كَان فِي الْأَرْض فَأَخْرِجْه
وَإِن كَان بَعِيْدا فَقُرَبِه
وَإِن كَان قَرِيْبا فَيَسِّرْه
وَإِن كَان قَلِيْلا فَكَثَّرَه
وَإِن كَان كَثِيرا فَبَارَك لِي فِيْه
الْجَوَاب:
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّهِ وَبَرَكَاتُه
لَم يَثْبُت هَذَا الْكَلَام فِيْمَا أَعْلَم عَن الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم
وَلَاعَن أَحَد مِن أَصْحَابِه
كَمَا أَن فِي هَذَا الْكَلَام سُوَء أَدَب مَع الْلَّه تَعَالَى فَإِن الْلَّهَ تَعَالَى إِذَا كَتَب الْرِّزْق لِعَبْدِه
فَلَن يُحْوِج عَبْدِه إِلَى الْسُّؤَال بِتِلْك الِكَلَمَاتِ
وَاللَّهُ أعِلِمُ
الشَّيخ مُحَمَّد الْعُوَيِّد
مَا رَأْيُك بِدُعَاء اذَا دَعْوَتِه تَمْضِي سِنِّه وَلَا تَسْتَطِيعُ الْمَلائِكَه الانْتِهَاء مِن كِتَابَة حَسَنَاتِك ؟؟؟
قَال رَجُل مِن الْسَّلَف : لَا إِلَه إِلَا الَلّه عَدَد مَا كَان، وَعَدَد مَا يَكُوْن ، وَعَدَد الْحَرَكَات وَالْسُكُوْن
وَبَعْد مُرُوْر سَنَة كامُلَةَ قَالَهَا مَّرَّة أُخْرَى
فَقَالَت الْمَلَائِكَة : إِنَّنَا لَم نَنْتَهِي مِن كِتَابَة حَسَنَات السَنَةُ الْمَاضِيّة
أَخِي..أُخْتِي : مَا أَسْهَل تَرْدِيْدِهَا وَمَا أَعْظَم أَجْرَهَا
تَخَيَّل لَو قَمُتَ بنْشَرَهَا وَرَدَّدَهَا الْعَشَرِات مِن الْنَّاس بِسَبَبِك
الْســــؤَال:
"لَا إِلَه إِلَا الْلَّه عَدَد مَاكَان " بِدُعَاء اذَا دَعْوَتِه تَمْضِي
سُنَّة وَلَاتَسْتَطِيْع الْمَلَائِكَة الانْتِهَاء مِن كِتَابَة حِسَانَتِه
لَا إِلَه إِالْا الْلَّه عـــــدّد مَاكَان , وَعَدَد مَايَكُوْن , وَعَدَد
حـــرَكَات وَالْسُّكُوْن ... وَبَعْد مُرُوْر سَنَة كَامِلَه قَالَهَا
مرَةأُخْرَى فَقَالَت الْمَلَائِكَة : انَّنَا لَم نَنْتَهِي مِن كِتَابَة
حَسَنَات السَنَةُالْمَاضِيْه.مَااسهْل تَرْدِيْدِهَا ومَاأَعْظّم ؟
أَجــــــرِهَا... تَخَيَّل لَو قَمُتَ بنْشَرَهَا وَرَدَّدَهَا الْعَشَرَات
مِن الْنَّاس بِسَبَبِك:وَرَدَّد انْت لَا إِلَه إِلَاالْلَّه عَدَد مَاكَان
وَعــدّد مَايَكُوْن وَعَدَد الْحَرَكَات وَالْسُكُوْن سُبْحَان الْلَّه
وَبِحَمــدَه عَدَد خَلْقِه وَزِنَه عَرْشِه وَرِضَا نَفْسِه وَمِدَاد
كَلِمَاتِه سُبْحَان الْلَّه وَبِحَمْدِه وَسُبْحَان الْلَّه الْعَظِيم .
الْلَّهـم لَك الْحَمْد كَمَا يَنْبَغِي لِجَلِال وَجْهِك وَعَظِيْم
سُلْطَانِك ... هَل هَذَا الْدُّعَاء صَحِيْح
جَزَاكَم الْلَّه خَيْر
الْجـــــــــــوَاب:
لَم أَرَه فِي شَيْء مِن كَتبِ الِسـنـة
وَلَا أَظُنــه يَصِح ؛ لِأَن مِن عَلَامَات وُضِع الْحَدِيْث
– أَن يــكـــــوَن مَوْضُوعَا مَكْذُوبا – كَثْرَةُالأُجُوّر
وَعِظَمـهَا فِي مُقَابِل عَمَل يَسِيْر ، وَهَذَا مَا تَرَاهُ فِي
هــذَا الْحــــدِيَث ، فــإِنَّه قَد رُتِّب الْأَجْر الْعَظِيْم عَلَى
عـــمُل يَسِيْر ، بَل عَلَى عَمَل فَاق كُل الْأَعْمَال ، فَلَم
يـــرِد فــــي شَيْء مِن الْأَعْمَال – مَهْمَا عَظُم – أَن
كِتَابَة حَسَنَاتِه يَسْتَغْرِق سَنَة كَامِلَة !
وَالْلَّه تَعَالى أَعْلَم
الْشَّيْخ عَبْدُالْرَّحْمَن الْسُّحَيْم
منقول / للفائدة
زهرة القمر- المشرفة العامة
- عدد المساهمات : 1377
نقاط : 1976
تاريخ التسجيل : 09/06/2011
رد: احذروا حبيباتي للبرودكاست الخاطئه
شكرآلمرورك العطر
زهرة القمر- المشرفة العامة
- عدد المساهمات : 1377
نقاط : 1976
تاريخ التسجيل : 09/06/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى